هل تعلم؟ تشمل خدمات Araxxe كذلك التحقق من دفع فواتير خدمات التليفزيون التفاعلي!
عملنا هو الاهتمام بأعمالك، فنحن نساعدك على جني الأرباح أينما كنت. هذا هو أساس عملنا وهذا هو ما نتعهد به: تركز Araxxe على كل الخدمات التي قد تهمك.
لقد تغيرت قواعد اللعبة: دخل التليفزيون الرقمي عالم شركات الاتصالات.
لم يعد التليفزيون بعد شيئًا هامشيًا في مجال أعمال الاتصالات. يركز فريق التسويق الذي يعتني بخدمتكم دائمًا على تقديم عروض جذابة جديدة لعملائكم من مقدمي خدمات الهاتف، لكن ومنذ عامين صار لزامًا عليكم تقديم حزم جذابة تضم خدمات الهاتف المحمول، الهاتف الأرضي، الإنترنت والتليفزيون! أصبح التليفزيون أكثر اتصالاً بعالم الإنترنت، وأكثر ذكاءً وتفاعلاً.
يشكل مُقدمي خدمات OTT صداعًا حقيقيًّا بالنسبة لمُشغلي الاتصالات : خدمات الرسائل OTT في تنافس مع خدمات SMS، الضغط الزائد بشأن عرض النطاق الترددي بسبب حالات انتقال بيانات OTT، دون الاكتراث إلى أن مُقدمي خدمات OTT يقومون أيضًا بنقل سيناريوهات النقل الشبكي التقليدي
وكذلك، فإن اتصال النداء الصوتي (أو SMS) يتطلب بصورة عامة بعض التعريفات لإجراء الاتصال، تلك التي تتناسب مع السعر المدفوع من قبل المُشغل المتصل إلى المُشغل المُتصل به وذلك لإجراء اتصالا على شبكته. ومع تزايد مبيعات الهواتف الذكية واستخدام خدمات OTT، أصبحت العوائد الناتجة من إنجاز الاتصالات مُهددة بصورة ملحة. عندما يرسل مستخدم الهاتف رسالة Whatsapp بدلًا من رسالة SMS أو يُجري اتصالًا من نوع "فايبر إلى فايبر" بدلا من إجراء اتصال صوتي دولي، فإنه ليست هناك ثمة تعاريف تقع على كاهله. والأسوأ أن مُشغلي الاتصالات، قابعين على هدفٍ واحد في المقدمة : إجراء الاتصالات الصوتية على تطبيقات OTT وكذلك تقليل العوائد المتولدة بالضرورة جراء الاتصال الشبكي.
خبرتنا على صعيد مكافحة le bypass OTT: حساباتنا « OTT bypass Detection »
تساهم المنافسة القوية والتوقعات المتزايدة للعملاء في تشجيع مشغلي خدمات الاتصالات على التركيز بشكل إضافي على تحسين نظرة العملاء تجاه مقدم الخدمة. فمن جهة يرغب المشغلون في أن يكونوا أول من يطرح عروض جديدة مبتكرة في الأسواق وألا تنافسهم أية جهة. ومن ناحية أخرى، فإن مطالب وتوقعات العملاء لا تنتهي: فأي خطأ في عملية الفوترة يساهم بشكل مباشر في الإضرار بعائدات المشغل وسمعة الشركة.
سرعة الطرح في الأسواق تعني مخاطرة عالية لحدوث أخطاء في عملية الفوترة. لسوء الحظ،، لا تُعتبر شبكات الاتصالات وأنظمة معالجة المعلومات مكونات خالية من المشاكل بعكس ما يعتقده الكثيرين! فالوقت القصير المطلوب لإجراء دورة اختبار يؤدي إلى مخاطر عالية لحدوث أخطاء في عملية الفوترة عند إطلاق عروض جديدة وخطط تعريفات جديدة. وهذا ما يدفع المشغلون إلى إجراء اختبارات آنية واستباقية وموجهة. والغرض من ذلك بكل بساطة هو رصد أخطاء الفوترة بطريقة بسيطة قبل تلقي شكاوى من العملاء أو فقدان العائدات.
من اختبار المستخدم الودود إلى عملية الاختبار الشاملة الآلية. عند إطلاق العروض الجديدة، يقوم المشغلون بإجراء اعتيادي يتمثل في القيام باختبارات المستخدم الودود FUT)). الجدير بالذكر أن اختبارات FUT تُعتبر اختبارات يدوية بتغطية وظيفية محدودة )مثلاً خدمات التجوال لا يتم في العادة اختبارها). في حين تتمتع عملية الاختبار الآلية بميزة توفير الوقت وميزة إجراء اختبار شامل.